وهذا الجيب هو آخر المعاقل المتبقية للمسلحين التابعين للمعارضة في المنطقة الواقعة جنوب غربي دمشق والتي تعرف باسم الغوطة الغربية والتي سيطرت عليها القوات الحكومية منذ العام الماضي بعد قصف عنيف استمر شهورا لمناطق مدنية وأساليب حصار على مدى سنوات مما أجبر قوات المعارضة على الاستسلام.
ويشعر الكيان الصهيوني بقلق من مما تزعم أنه تعزيز إيران لنفوذها في سورية بعد هزيمة “داعش” وقامت خلال الأسابيع القليلة الماضية بتصعيد هجماتها ضد أهداف تزعم أنها إيرانية داخل سورية.